كورابيا - محمد حمدي
وصف أكسيل توريس الناقد الرياضي بصحيفة "ماركا" الإسبانية مباراة نهائي بطولة كأس الأمم الإفريقية بين منتخبي مصر وغانا والتي تستضيفها أنجولا حالياً بأنها "مثالية".
وقال توريس عن منتخب غانا: "على الرغم أن الأداء لم يكن على المستوى المطلوب، لكنهم أقنعوا الجميع بأنهم يسيروا في الطريق الصحيح وذلك في إطار رغبتهم في صناعة منتخب إفريقي صلب وقوي, فالنجوم السوداء لم يظهروا شيئاً مميزاً على منافسيهم ولكنهم نجحوا في تشكيل فريق متجانس غلب التنظيم على جميع مراكزه خاصة في وجود كووادو أسامواه في خط الوسط بالإضافة إلى إمتلاكهم حارس جيد وهو كينجسون".
وأوضح الناقد الإسباني الأسباب وراء وصفه للمباراة الهائية بأنها "مثالية"، قائلاً: "أقول ذلك لأنه لا يوجد منتخبين أفضل من مصر وغانا لتمثيل القارة الإفريقية، فالمنتخب المصري هو المهيمن حالياً على الكرة الإفريقية ويعتبر غيابه عن كأس العالم كارثة بالنسبة للقارة".
وأضاف: "المنتخب المصري خاض البطولة بدون أبرز نجومه أمثال أحمد حسام "ميدو" وعمرو زكي إضافة إلى الرمز الوطني العظيم محمد أبو تريكة ولاعب الوسط محمد شوقي, واعتقد أن النقاش الأن على من هو أفضل منتخب في إفريقيا لم يعد منطقياً, سواء فازت مصر باللقب هذه المرة من عدمه سنظل دائماً نشهد بأن متابعتنا للمنتخب المصري في الفترة من 2006 وحتى 2010 تعد من أبرز أحداث الكرة العالمية ومن أكثر الفترات الممتعة في حياتنا".
وكان المنتخب المصر حامل لقب بطولة إفريقيا في النسختين السابقتين، قد تأهل للمباراة النهائية للمرة الثالثة على التوالي بعدما تغلب على منافسه المنتخب الجزائري برباعية نظيفة الخميس الماضي في الدور نصف النهائي بالبطولة.
وقال توريس عن منتخب غانا: "على الرغم أن الأداء لم يكن على المستوى المطلوب، لكنهم أقنعوا الجميع بأنهم يسيروا في الطريق الصحيح وذلك في إطار رغبتهم في صناعة منتخب إفريقي صلب وقوي, فالنجوم السوداء لم يظهروا شيئاً مميزاً على منافسيهم ولكنهم نجحوا في تشكيل فريق متجانس غلب التنظيم على جميع مراكزه خاصة في وجود كووادو أسامواه في خط الوسط بالإضافة إلى إمتلاكهم حارس جيد وهو كينجسون".
وأوضح الناقد الإسباني الأسباب وراء وصفه للمباراة الهائية بأنها "مثالية"، قائلاً: "أقول ذلك لأنه لا يوجد منتخبين أفضل من مصر وغانا لتمثيل القارة الإفريقية، فالمنتخب المصري هو المهيمن حالياً على الكرة الإفريقية ويعتبر غيابه عن كأس العالم كارثة بالنسبة للقارة".
وأضاف: "المنتخب المصري خاض البطولة بدون أبرز نجومه أمثال أحمد حسام "ميدو" وعمرو زكي إضافة إلى الرمز الوطني العظيم محمد أبو تريكة ولاعب الوسط محمد شوقي, واعتقد أن النقاش الأن على من هو أفضل منتخب في إفريقيا لم يعد منطقياً, سواء فازت مصر باللقب هذه المرة من عدمه سنظل دائماً نشهد بأن متابعتنا للمنتخب المصري في الفترة من 2006 وحتى 2010 تعد من أبرز أحداث الكرة العالمية ومن أكثر الفترات الممتعة في حياتنا".
وكان المنتخب المصر حامل لقب بطولة إفريقيا في النسختين السابقتين، قد تأهل للمباراة النهائية للمرة الثالثة على التوالي بعدما تغلب على منافسه المنتخب الجزائري برباعية نظيفة الخميس الماضي في الدور نصف النهائي بالبطولة.
0 تعليقات
تذكّر قول الله عز وجل
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ))