كورابيا حقق المنتخب الأنجولي الأول لكر القدم فوزاً ثميناً أمام ضيفه المالاوي بهدفين دون رد في المباراة التي جمعتهما مساء اليوم بملعب 11 نوفمبر في ختام مباريات المرحلة الثانية للمجموعة الأولى ضمن بطولة أمم أفريقيا المقامة حاليا بأنجولا وحتى نهاية الشهر الجاري.
أحرز هدفي المباراة أمادو فلافيو في الدقيقة 49 من عمر اللقاء، ومانوتشو في الدقيقة 58.
بهذه النتيجة يتصدر المنتخب الانجولي جدول ترتيب مجموعته برصيد 4 نقاط بفارق نقطة واحدة عن مالاوي صاحب المركز الثاني، فيما يأتي المنتخب الجزائري ثالثاً برصيد ثلاث نقاط ايضاً وبفارق الأهداف عن الوصيف.
جاء الشوط الأول متوسط المستوى، كان أصحاب الأرض الطرف الأفضل، وإن لم يكونوا على المستوى المأمول، وشهدت الدقيقة الـ 32 أخطر فرص هذا الشوط بعدما انفرد مانوتشو بالحارس وسدد الكرة بشكل سيء، لم يد الحارس صعوبة في إخراجها إلى ركنية.
وأجرى مانويل جوزيه تغييراً مبكرا بخروج لاعب الأهلي المصري جيلبرتو في الدقيقة الـ 35، حيث لم يظهر بمستواه المعهود، فيما بدا عليه الإرهاق خاصة وأنه لم يكن قد تماثل للشفاء بشكل تام بعد.
وفي الدقيقة الـ 41 ، كاد كاميندا أن يسجل الهدف المالاوي الأول، عندما استغل كرة عرضية وركلها بقدمه وظهره للمرمى ولكن الحارس تألق في الإمساك بها.
ومع بداية الشوط الثاني بدا الفريق الأنجولي بشكل أكثر حيوة، الأمر الذي زاد من خطورته الهجومية قبل أن يحرز أمادو فلافيو هدف فريقه الأول برأسه بعد عرضية رائعة وهدفه الثالث في البطولة والرابع والعشرون له في مشواره الدولي.
وبعد ثلاث دقائق فقط أحرز مواطنه مانوتشو هدف فريقه الثاني وهدفه الثاني في البطولة من خطأ دفاعي قاتل للفريق المنافس، ليؤكد الفريق الأنجولي خطورته الهجومية.
وفي الدقيقة 65 من احداث المباراة تعرض فلافيو مهاجم الشباب السعودي للإصابة ليخرج للعلاج خارج الملعب قبل أن يسقط في أرض الملعب مرة أخري بعد شد في العضلة الخلفية، ليفاجئ البرتغالي مانويل جوزيه مدرب الفريق بتغيير اضطراري.
وحاول الفريق الأنجولي سيطرته علي المباراة والحفاظ علي النتيجة في ظل عدم اندفاع هجومي والاكتفاء بالهجمات المرتدة، قبل أن يطلق حكم اللقاء صافرته معلناً نهاية اللقاء.
تجدر الإشارة إلي أن منتخب مالاوي كان قد حقق فوزاً كبيراً بثلاثية نظيفه أمام نظيره الجزائري في الجولة الاولي، فيما تعادل المنتخب الأنجولي إيجابياً بأربعة أهداف أمام نظيره المالي.
أحرز هدفي المباراة أمادو فلافيو في الدقيقة 49 من عمر اللقاء، ومانوتشو في الدقيقة 58.
بهذه النتيجة يتصدر المنتخب الانجولي جدول ترتيب مجموعته برصيد 4 نقاط بفارق نقطة واحدة عن مالاوي صاحب المركز الثاني، فيما يأتي المنتخب الجزائري ثالثاً برصيد ثلاث نقاط ايضاً وبفارق الأهداف عن الوصيف.
جاء الشوط الأول متوسط المستوى، كان أصحاب الأرض الطرف الأفضل، وإن لم يكونوا على المستوى المأمول، وشهدت الدقيقة الـ 32 أخطر فرص هذا الشوط بعدما انفرد مانوتشو بالحارس وسدد الكرة بشكل سيء، لم يد الحارس صعوبة في إخراجها إلى ركنية.
وأجرى مانويل جوزيه تغييراً مبكرا بخروج لاعب الأهلي المصري جيلبرتو في الدقيقة الـ 35، حيث لم يظهر بمستواه المعهود، فيما بدا عليه الإرهاق خاصة وأنه لم يكن قد تماثل للشفاء بشكل تام بعد.
وفي الدقيقة الـ 41 ، كاد كاميندا أن يسجل الهدف المالاوي الأول، عندما استغل كرة عرضية وركلها بقدمه وظهره للمرمى ولكن الحارس تألق في الإمساك بها.
ومع بداية الشوط الثاني بدا الفريق الأنجولي بشكل أكثر حيوة، الأمر الذي زاد من خطورته الهجومية قبل أن يحرز أمادو فلافيو هدف فريقه الأول برأسه بعد عرضية رائعة وهدفه الثالث في البطولة والرابع والعشرون له في مشواره الدولي.
وبعد ثلاث دقائق فقط أحرز مواطنه مانوتشو هدف فريقه الثاني وهدفه الثاني في البطولة من خطأ دفاعي قاتل للفريق المنافس، ليؤكد الفريق الأنجولي خطورته الهجومية.
وفي الدقيقة 65 من احداث المباراة تعرض فلافيو مهاجم الشباب السعودي للإصابة ليخرج للعلاج خارج الملعب قبل أن يسقط في أرض الملعب مرة أخري بعد شد في العضلة الخلفية، ليفاجئ البرتغالي مانويل جوزيه مدرب الفريق بتغيير اضطراري.
وحاول الفريق الأنجولي سيطرته علي المباراة والحفاظ علي النتيجة في ظل عدم اندفاع هجومي والاكتفاء بالهجمات المرتدة، قبل أن يطلق حكم اللقاء صافرته معلناً نهاية اللقاء.
تجدر الإشارة إلي أن منتخب مالاوي كان قد حقق فوزاً كبيراً بثلاثية نظيفه أمام نظيره الجزائري في الجولة الاولي، فيما تعادل المنتخب الأنجولي إيجابياً بأربعة أهداف أمام نظيره المالي.
0 تعليقات
تذكّر قول الله عز وجل
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ))