عقب انتهاء مباراة مصر والجزائر في نصف نهائي كأس أمم أفريقيا بفوز المنتخب المصري بأربعة أهداف نظيفة، شنت وسائل الإعلام الجزائرية هجوما ضاريا على حكم اللقاء البينيني كوفي كودجا محملة إياه الهزيمة الثقيلة.
وراحت وسائل الإعلام سواء على المستوى الرسمي أو الشعبي في تكييل الاتهامات للحكم، واتهمته بالتواطؤ مع المصريين، لأنه ،بحسب زعمهم، لن يستطيع المصريون هزيمتهم وهم مكتملي الصفوف فكان لابد من أن يقوم الحكم بالتدخل حتى نستطيع هزيمتهم.
وطالت الاتهامات الاتحاد الأفريقي، وأنه طالما تواجد مقره بالقاهرة فسيظل أعضاءه يجاملونا للفوز بالبطولات الواحدة تلو الأخرى، وأكدوا أنهم سيفتحون ملف نقل مقر "الكاف" من القاهرة.
وحتى يكون الرد عملي لن نتحدث الكثير في هذا الشأن، ولكن اكتفينا بأن نقوم بجمع اللقطات التي تعبر عن أن الحكم تساهل مع عنف الجزائريين، وهو ما أكده الاتحاد الأفريقي بإيقاف الحكم البنيني لأجل غير مسمى على خلفية الأحداث التي شهدتها المباراة.
وجاء القرار في أعقاب اكتفاء الحكم بمنح بطاقة صفراء فقط للحارس الجزائري فوزي شاوشي بعد أن قام "بنطح" الحكم خلال المباراة.
ولم يورد كودجا، الذي يعد ضمن القائمة المختصرة لحكام كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA، واقعة شاوشي ضمن تقرير المباراة.
وراحت وسائل الإعلام سواء على المستوى الرسمي أو الشعبي في تكييل الاتهامات للحكم، واتهمته بالتواطؤ مع المصريين، لأنه ،بحسب زعمهم، لن يستطيع المصريون هزيمتهم وهم مكتملي الصفوف فكان لابد من أن يقوم الحكم بالتدخل حتى نستطيع هزيمتهم.
وطالت الاتهامات الاتحاد الأفريقي، وأنه طالما تواجد مقره بالقاهرة فسيظل أعضاءه يجاملونا للفوز بالبطولات الواحدة تلو الأخرى، وأكدوا أنهم سيفتحون ملف نقل مقر "الكاف" من القاهرة.
وحتى يكون الرد عملي لن نتحدث الكثير في هذا الشأن، ولكن اكتفينا بأن نقوم بجمع اللقطات التي تعبر عن أن الحكم تساهل مع عنف الجزائريين، وهو ما أكده الاتحاد الأفريقي بإيقاف الحكم البنيني لأجل غير مسمى على خلفية الأحداث التي شهدتها المباراة.
وجاء القرار في أعقاب اكتفاء الحكم بمنح بطاقة صفراء فقط للحارس الجزائري فوزي شاوشي بعد أن قام "بنطح" الحكم خلال المباراة.
ولم يورد كودجا، الذي يعد ضمن القائمة المختصرة لحكام كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA، واقعة شاوشي ضمن تقرير المباراة.
وإليكم فيديو اللقطات التي توضح عنف الجزائريين
0 تعليقات
تذكّر قول الله عز وجل
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ))