في تقرير نشرته "ذا جارديان" البريطانية الشهيرة تناول اللقاء المرتقب بين المنتخب المصري والكاميروني اليوم الإثنين بربع نهائي كأس الأمم الإفريقية المقامة حالياً بأنجولا، رجحت الصحيفة كفة المصري أحمد حسن قائد "الفراعنة" على نظيره الكاميروني ريجوبيرت سونج في "حرب العواجيز" التي ستتجلى بالمباراة.
وقالت "ذا جارديان" في تقريرها أن اللاعبين سيعودان بالزمن إلى الوراء، نظراً لمساهمة كل منهما الكبيرة في إنجازات فريقه خلال السنوات الأخيرة.
وأضافت "أحمد حسن صاحب الـ 34 عاما وريجوبيرت سونج صاحب الـ33 عاما الهما منتخبيهما لفترة طويلة مليئة بالنجاحات والبطوله الحالية ستكون السابعة في تاريخهم وكلاهما يعرف جيداً أن الخساره تعني إنتهاء مشوارهما في كأس الأمم الإفريقية لأنها على الأرجح ستكون الظهور الأخير لهما."
وقالت الصحيفة "حسن أساسي في منتخب مصر منذ عام 1996 ولم يجلس مطلقاً على دكه البدلاء وكانت بدايه انطلاقته هدفه في مرمي جنوب إفريقيا في نهائي البطولة عام 98، حيث كان الهدف نقطة تحول كبيرة في مشواره الكروي وحتى الآن يبدو مفتاح تفوق المنتخب المصري في إطار بحثه عن اللقب الثالث، واليوم سيحقق رقماً قياسياً آخر بتحطيم رقم حسام حسن بخوضه المباراة الدولية رقم 170."
وفي المقابل، قالت على سونج " كان بطيئاً أمام تونس ولم يتدخل علي لاعبي المنافس بشكل قوي يسمح له بقطع الكرات، وبدا دفاع الكاميرون أفضل بدونه، خاصة عندما شارك اوريليان تشيدجو بدلاً منه."
ورجحت الصحيفة كفة المصري على منافسه الكاميروني، عندما أكدت أن الأول مازال محتفظاً ببريقه، في الوقت الذي يواجه فيه سونج أزمتين الأولى في إثبات قدرته على البقاء ضمن التشكيلة الأساسية، والثانية هي استعادة بريقه الذي خفت مؤخراً.
وقالت "ذا جارديان" في تقريرها أن اللاعبين سيعودان بالزمن إلى الوراء، نظراً لمساهمة كل منهما الكبيرة في إنجازات فريقه خلال السنوات الأخيرة.
وأضافت "أحمد حسن صاحب الـ 34 عاما وريجوبيرت سونج صاحب الـ33 عاما الهما منتخبيهما لفترة طويلة مليئة بالنجاحات والبطوله الحالية ستكون السابعة في تاريخهم وكلاهما يعرف جيداً أن الخساره تعني إنتهاء مشوارهما في كأس الأمم الإفريقية لأنها على الأرجح ستكون الظهور الأخير لهما."
وقالت الصحيفة "حسن أساسي في منتخب مصر منذ عام 1996 ولم يجلس مطلقاً على دكه البدلاء وكانت بدايه انطلاقته هدفه في مرمي جنوب إفريقيا في نهائي البطولة عام 98، حيث كان الهدف نقطة تحول كبيرة في مشواره الكروي وحتى الآن يبدو مفتاح تفوق المنتخب المصري في إطار بحثه عن اللقب الثالث، واليوم سيحقق رقماً قياسياً آخر بتحطيم رقم حسام حسن بخوضه المباراة الدولية رقم 170."
وفي المقابل، قالت على سونج " كان بطيئاً أمام تونس ولم يتدخل علي لاعبي المنافس بشكل قوي يسمح له بقطع الكرات، وبدا دفاع الكاميرون أفضل بدونه، خاصة عندما شارك اوريليان تشيدجو بدلاً منه."
ورجحت الصحيفة كفة المصري على منافسه الكاميروني، عندما أكدت أن الأول مازال محتفظاً ببريقه، في الوقت الذي يواجه فيه سونج أزمتين الأولى في إثبات قدرته على البقاء ضمن التشكيلة الأساسية، والثانية هي استعادة بريقه الذي خفت مؤخراً.
0 تعليقات
تذكّر قول الله عز وجل
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ))